

نشرت الزميله " لوسوار " منذ بضعه ايام المقابله التي تمّت لاحدى السيدات الإفرنسيَّات مع الدكتور داهش.، وقد أحدث الوصف الذي نشر لهذه المقابلة بفضل الدكتور فريد أبو سليمان أحد تلامذة الدكتور داهش تجدُّد الإهتمام بالداهشيَّة التي يحيط بها بعض الغموض والتي قيل عنها أقوال شتى متناقضة.

الدكتور فريد أبو سليمان. طبيب الأمراض التناسلية والجلدية في بيروت اعتنق الداهشية في أوائل فصل الخريف عام ١٩٤٢، وكان وقتئذ يعمل طبيباً بمستشفى الدكتور توفيق رزق في بيروت ، تجاه منرل الدكتور داهش . وابو سليمان من الخمسة الاوائل الذين آمنوا بالداهشية وكانـوا مـوضـع ثقة الدكتـور داهش .

شهادة الوزير إدوار نون ،من مجلَّة " بروق ورعود"، العدد الأول عام 1968

تحت هذا العنوان ، نشرت جريدة " النهار " في عددها رقم 8986 ،
الصادر بتاريخ 21 آذار 1965 ، المقابلة التالية التي أجراها الصحفيّ حافظ ابراهيم حير الله مع الدكتور داهش :

مجلَّة اللواء عدد 94
16 تشرين الأول 1964
بقول بولس فرنسيس، لبناني، له من العمر قرابه الخمسين عاما، ويعمل في اداره احدى المحلاَّت التجاريه في بيروت، جاء الى مكاتب " اللواء " لان معه حكايات غريبه، عمّا شهده بنفسه من ظواهر روحيه اأبداها لدكتور داهش..

في عدد 18 تمّوز 1946 من مجلّة "السائح" وردت هذه الأسطر التي ننقلها بحرفيتها وهي مكتوبة بقلم صاحب السائح عبد المسيح حدّاد الكاتب الحمصي المشهور . قال :

مجلّة اللواء عدد 89 الجمعة 21 آب 1964 صفحة 14 نستطيع قراءة هذا العنوان: بفضل نبؤة للدكتور داهش نجا هذا الشاب من الموت!

شهادة الأستاذ جبران مسّوح صاحب مجلّة "المختصر" الصّادرة في بونس أيرس بالأرجنتين، بينما كان الصحفيون في لبنان إما مقيدين أو مرتشين ، كانت الأصوات الشجاعة ضد الطغيان ترتفع في الخارج.

كنت أقيم في مدينة بيت لحم بداية عام ١٩٤٨، ذلك العام الذي اجتاحت فيه الاضطرابات فلسطين والعالم العربي بسبب قيام الدولة اليهودية. وقد بدأت قصتي مع الدكتور داهش هناك، قبل لقائي الشخصي به بما يقارب الاثنين وعشرين عاماً.

إفادة الشاعر حليم دموس ، بیروت، 31 كانون الثاني 1944 ،أولاً - سبق وأدليتُ بمعلوماتي عن الدكتـور داهش في التحقيق الأول الذي أجراه المفوض العدلي فاضل عازوري منذ سنة خلت.

اللواء عدد 95 23 تشرين الأول 1964 نقولا وايلين ضاهر صافح الدكتور داهش فاختفى! هــل ستصبح الداهشية واقعـا منتشرا في مختلف الاوساط اللبنانية ؟ هكذا يبدو في الأفق ، ففي كل يـوم مؤمن جديد يضاف الى الافواج السابقة.

مع أنّني لست بكاتبة، فقد شعرت بدافعٍ قوي بأنّ لديّ التزاماً إتجاه الدكتور داهش وأن هذا الالتزام قد تأخّر استحقاقه. فقرّرت أن أكتب هذه الشهادة لأتحدّث فيها عن تجربتي ومعاينتي لخوارق الدكتور داهش - "معجزة القرن العشرين".

الديار 6 كانون الثاني 1999 سليم العشي
«وكان في تلك الايام (في بيت لحم) ان سمعت الكبار يتحدثون عن سليم العشي، واعماله المدهشة، وقد رأيته فتى قصير القامة له وجه ضامر لا يبتسم، تشع منه عينان واسعتان مذهلتان،.

هذه الشهادة وردت في مجلَّة " اللواء " ( منجلَّة لبنانيَّة ) ، العدد 97، 6 كانون الثاني 1964 .

في هذه الشهادة ، يصف السيد ماجد مهدي كيف أصبح مؤمنًا بالداهشية والصعوبات التي أوجدتها له مع والده الذي كان صاحب مدرسة خاصة في ضواحي زحلة بلبنان.

" شهادة الأديبة والفنانة السيدة ماري حداد " الجزء الأول ،بیروت، ۲۳ شباط 1944 ، سمعتُ بعض الناس يتحدثون عن الدكتور داهش، وعن معجزاته. وسمعتُ ذلك من أشخاص يستحقون كل الثقة، فذهبنا لزيارته. كنتُ أعتقد، وفي الوقت نفسه كنتُ على حذر وشك:

هذه هي ماري حدّاد صاحبة " الكتب السوداء " ضد رئيس الجمهورية الراحل بشارة الخوري!
تحت هذا العنوان ، نشرت مجلّة " اللواء " في عددها رقم 89 ، الصادر بتاريخ 11 أيلول 1964 ، المقابلة التالية مع السيّدة ماري حدّاد : ماري حدّاد بين الأمس واليوم .. عذَّبوها .. سجنوها .. أذاقوها ظلم ذوي القربى.. ومع ذلك لم تتخلَّ عن إيمانها بالدكتور داهش ..

غنَّت له صباح من الراديو بلا كهرباء وبلا بطاريّة، مجلَّة اللواء، العدد 102، الجمعة 11 كانون الأول 1964

موسى المعلوف شاعر واستاذ الأدب العربي في معهد " الليسيه " نشر عدّة قصائد في مجلّة «ألإنطلاق ،، « الاديب ،،« الرسالة ،، جـريـدة ،، الجريدة ،، النهار ، و «التلغراف ،،.
يروي المعلوف كيف اعتنق الداهشية فيقـول :

السيدة نجوى سلام براكس ، مدرسة في مـدارس وزارة التربية ... لها عدة مؤلفات في «الداهشيـة ،، طبع منها كتاب • الدكتور داهش الاديب العملاق . ...

الاستاذ نقولا ضاهر ، مهندس مساحـة في بلـديـة بيروت ـ مصلحة التخطيط والتنظيم المدني ، وحائز على شهادة الماجستير في التاريخ من الجامعة اللبنانية ومدرس,,,
يقول نقولا : عرفت الدكتور داهش عام 1963،

وتروي السيدة رباب بدر الدين بعض ما شاهدته من معجزات .. فتقول : كان الدكتور داهش يتصفح البريد الذي وصله في صباح اليوم الذي زرته فيه . وبين اكوام البريد امسكت بـ «الألبـوم ، اعجبنـي .

كان اضطهاد الدكتور داهش دافعًا رئيسيًا للعديد من الكتاب الشرق أوسطيين في القارة الأمريكية. فكتب سليم خباز في العدد الرابع عشر من السنة الأولى ديسمبر 1946 ص 9 من مجلة المختسر ما يلي:

رحلةُ العمر في رِفقة الدكتور داهش خواطرٌ مُستَوحاة من مُعاَيشتي لمؤسِّس الداهشيَّة من كتاب " من وحي التعاليم الداهشيَّة "

شهادة الأديب سليم قمبرجي الجزء الثاني ،مجلَّة اللواءالعدد 85، السنة الثانية، الجمعة 12 آب 1964، داهش تنبأ بعاصفة على الباخرة " تروتن فاليس "

حقيقة تحيّر الألباب، بقلم المحامي شفيق السردوك ،من مجلَّة " بروق ورعود " العدد الثالث، السنة الأولى ، 22 أيَّآر 1968

شهادة طانيوس مجدلاني، مجلّة اللواء السنة الثالثة؟، العدد 111، الجمعة 19 شباط 1965، حكايات أغرب من الخيال

هذه الشهادة منقولة من مجلّة " بروق ورعود" العدد الثاني سنة 1968 .

ياسر بدر الدين . . محام ، وشاعر ، وخطاط . . صدر له ديوان شعر : « كتابة علـى حـاشيـة الجـرح » عـام ۱۹۷۳ . وديوان « طيـور بعـد الطـوفـان ، عـن دار الآداب عام ۱۹۷۷ ...

جـواب يوسـف الـحـاج : تعرفتُ بالدكتور داهـش منذ ثلاث سنوات تقريبا. وكان الدافع إلى هذا التعرف شهرة الدكتور في البلدان العربية كافة، فضلاً عن البلاد الأوروبية، ممّا كان يأتيه فيها من الظاهرات الروحية.